الازهر .. بين النظام و الشريعة

الازهر .. بين النظام و الشريعة

مش عارف ابدأ منين !!

فى مواقف بتحصل مستحيل ننساها

مهما مر عليها الزمن .. بتفضل نقطه سوداء فى حياة صاحبها

ومن اهما مفتى الديار المصرية السابق الدكتور #علي_جمعة

صاحب اكبر مفتوى فى تاريخ مصر وهى ( فتوى تحريم الخروج على المخلوع ... )

كان #على_جمعة من اكبر الرافضين لثورة 25Jan

ومن اهم واكثر المهللين للرئيس المخلوع #مبارك ( علية اللعنه )

ومش قادر انسى المداخلة التليفونية الشهيرة على قناة Nile News

حيث قال:

" أن الزمن اثبت للعالم كلة ان الشعب المصرى مع مبارك و الاغلبية مع مبارك وان ' حركة 25 يناير ' ستدخل الى نفق مظلم "

وبعد أنتصار الثورة ضد الديكتاتور تحول موقف #جمعة 180 درجة

وهنا يبقى السؤال "الازهر بين ~~النظام~~ ام الشريعة"

الازهر تابع لله فى ارض مصر ام للنظام الحاكم ؟

#ملحوظة احد اسباب قتل الشيخ الفاضل عماد عفت (رحمة الله علية) كانت فتوى الدكتور على جمعة ,

انهاردا ذكرى تنحى #محمد_حسنى_مبارك

وانهاردا برضو فاز الدكتور #شوقى_ابراهيم_علام بمنصب مفتى الديار المصرية

فهل يا دكتور #شوقى ستكون تابع للنظام ام للشريعه !؟

يذكر ان الدكتور #شوقى يمتلك أكتر من 25 مؤلفا فى الحقوق السياسية للمرأة

والمرأه والعولمة فى شبة الجزيره العربية

و المرأه المسلمة فى العصر الحديث

وشارك فى عدة مؤتمرات عالمية فى فقه المعاملات و النكاح .

مفتى الديار المصرية الجديد

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شارع محمد محمود

شارع محمد محمود هتخش؟.. يقولها الرجل البسيط الذي يوزع الكمامات مجاناَ لكل من يفكر في أن يخطو إلي داخل الجحيم .. محمد محمود يقولها الرجل بطريقة تطرد أخر ما في صدرك من تردد وخوف، الخوف من تخطي الزحام إلي الصفوف الأمامية، حيث قد تنتهي حياتك أو تبدأ بداية جديدة مليئة بالألم والعذاب إذا أصبت وفقدت جزئاَ من جسدك، تفكر في كلمات الرجل ثم يتلاشي خوفك تماماَ بمجرد أن تسمع طبول الألتراس لا يوجد خوف هنا .. إنهم يحتفلون ... بمواجهة الموت، هذا المشهد أسطوري .. تشعر وكأنك قد عدت إلي حقبة زمنية من زمن الحروب القديمة عرفت الأن ما هي فائدة طبول الحرب .. فهي تطرد كل أفكارك الخائفة في ساعة الصفر وتدفعك دفعاَ للأمام. عمود النور ذو الضوء الأصفر يلقي بظلاله علي الثوار المعتلين كل شئ في الشارع بداية من المباني إنتهائاَ بالعواميد .. بينما تلحظ بهتان ضوئه الذي سببه كمية الغاز المسيل للدموع التي حلت محل الهواء. إذا كان دخول جنة الحرية صعباَ .. فدخول جحيم محمد محمود أصعب، حيث يتسابق الجميع لنيل شرف التواجد في الصفوف الأمامية .. وسط صوت الطبول وسيارات الاسعاف والهتافات وهذا الضوء...

أفتح الصفحه .. >

سور الأزبكية

مترو الانفاق : هو دلؤقتى بس تقدر تقول عليه " ساونا الغلابة " ، اصل الساعة في غرفة الساونا بحوالي 200ج على اقل تقدير تخيل بقا بـ1 جنية تقدر تدخل الساونا وتخرج منها حد تاني خالص مشاءالله ... المهم دا مش موضوعي . سور الأزبكية : اول مره انزل سور الازبكية على الرغم من انى كنت كتيير بعدي عليه لكن عمري ما اشتريت منه كتب لان غالبا كنت بقرأ PDF الجميل في الموضوع هو شكل الاكشاك الممتع للنظر بالإضافة الى ان المكان يضم 132 كشك لبيع الكتب القديمة و الجديده و الاجنبية و المجلات العالمية بأسعار زهيدة جدا . نزلت ( محطة العتبة ) طلعت من سلم الخروج × التاني لحد ما وصلت لنص المحطة ... بصيت على كل المخارج لحد ما لمحت يافطة مكتوب عليها ( حديقة الازبكية ) ومشطوب عليها بالأسبراي المهم دخلت من الباب لقيتني في " سوق الجمعة تقريبا " وكلة فارش ع الارض وبيبع اى حاجه صيني ، طلعت السلم الي بيعلمك الصبر من بطئ الناس عليه دخلت ف اول شمال-الزحمة خفت-تقريبا محدش من عامة الشعب بيدخل شمال-ربنا يقوي إيمانهم- بعد كدا دخلت ف اول يمين سبت اول محل و التاني و التالت ع الشمال وو...

أفتح الصفحه .. >

الجانب المضئ.. والمظلم

(2) في أعماق أعماق البحر.. لا يوجد صوت سوى الصمت، في البحر يمكن أن تسمع صوت الصمت.. وأحيانًا من بعيد صوت الأمواج وهي تمر من فوقك.. أيًا ما يكن مصدر الصوت فالصمت أقوى، ستشعر برغة في الإسترخاء لكن سيظل عقلك يفكر.. لن يتوقف عن التفكير، حتى مع محاولتك على كتم أنفاسك لأطول فترة ممكنة حتى الإختناق، ستظل الأفكار تأتيك سريعة إلى أن تعاود التنفس مرة أخرى، سواء بخروجك إلى السطح والعودة إلى الضوضاء أو التنفس من خلال إنبوب الأكسجين، على العموم وبعد تلك التجربة يمكنك الأن البدء في ترتيب أفكارك مرة أخرى وإكتشاف إنه في النهاية يمكنك أن ترى ما مضى بوضوح أكثر، الأن مضى عام كنت أظنه لن يمضي أبدًا، وها انا الأن أقف على حافته مبتسمًا حتى على الرغم من إنني لست سعيدًا كليًا، لكن عرفت أن كل شيء مهما كان مستحيلا سيمضي، وهذا هو الجانب المضئ، أما عن الجانب المظلم هو ما سيأخذه منك في النهاية.

أفتح الصفحه .. >

حمديكو

بحث هذه المدونة الإلكترونية