بيقولو " يجب أن يظلُ الأنسانُ المحترم ذوق فى حديثة مع الأخريين " نسيو إنى مش إنسان بكون فى أقصى قمة الصراحة وأنا متخدر أشرب حتى أنسى وأتحدث ألى الناس بما فيهم من عيوب تسترها ثياب ملطخه بجلود بشر أنا إلى بيكحُ من غير ما يدخن .. وبيسكر من غير ما يشرب .. وبيهزى من غير ما ينسى ومش بيراعى شعور الأخرين قالولى أن العالم دا شغال بشوية قوانين فيزيائية على كام قانون طبيعة كنت شاطر اوى فى حفظ القوانين دى بس مفيش قانون فى العالم بيقول " أسأل على حد مش بيسأل عليا " ( صريح بدرجة ستة وخمسة من عشره على مقياس جهاز كاشف قلت الأدب ) علاقتنا لم تتخطى هذا الخط الأحمر هناك لكننى من دهسَ هذا الحياء المكبوت بين أحشاء لم يُسمع لها صوت ظللت أضغط بقوه حتى خرج الدمُ من اماكن كُتبَ عليها بلغة حيوانية لم أستطع أن أفسرها ... شهوةً متبادلة مكبوته بين طرفين جعلت منكي أضحُوكة تبث على أذاعات محلية الصنع غير مباعه على أرصفه الطرقات المكدسة بالسيارات الملاكى و ألأجره مليئه بالمواطنين الغرقانين فى ثايبهم الرقيقه
قلبي صغير كفستقة الحزن.. لكنه في الموازين أثقل من كفة الموت.