التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠١٢

التحرش .. مشكله مصريه

مش هطول عليكم و كالعاده هدخل ف الموضوع على طول ... بس بعد المقدمه الصغيره دى امس اعلنت اللجنه العليا للأنتخابات بعد هرى السنين فوز المرشح ( الى كان مرشح ) محمد مرسى لرئاسه جمهوية مصر العربيه و عايز اقول لمرسى أساحبى انا عمرى ما هصالح ( لان أصالح ) ولا همد ايدى ف ايدك و اى قرار خارج من مكتب الارشاد او من مكتبك انتا شخصيا يبقى سارى عليك انتا و جماعتك و مؤيديك بس لان أللتزم سوى بالقانون أحابيبى و عايز اقول لشفشق تباً لأمك يا ( شويه شتيمه بقا ) : ثانيا عايز اهنئ نفسى لاننى اصبحت عضو مؤسس فى حزب الدستور و فخور بأن البرادعى يمثلنى ادخل ف الموضوع بقا على طول و زى ما قلت ف اول كلامى " بدون مقدمات " ( التحرش ) هى كلمه من سته حروف لكنها تحمل معانى اكثر بكثير مما نتخيل فى الفتره الاخير –( مقصدش بعد  الثوره على فكرا )- اقصد فى الفتره الاخيره من حكم مبارك عندما تفرغ لجمع الاموال هو و حكومته البضينه و لم ينتبه للشارع المصرى الذى كاد ان ينهار التحرش كان فى كل مكان فى مصر المترو / الكورنيش / الاتوبيس / الميكروباص

القانون رقم 40 لسنة 1977 الخاص بنظام الأحزاب السياسية مادة 32

تقريباً هدخل فى الموضوع على طول انا ولا دخلت حقوق ولا كنت حابب ادخلها اصلا و تقريبا برضو دراستى ( نظم معلومات ) ملهاش اى علاقه بالعمل السياسى بس انهاردا الصبح كنت بقرأ صفحه من كتاب الكتاب له علاقه بكيفيه انشاء حركه سياسيه او اجتماعيه ... ألخ و فى هذا السطر توقفت كثير و من ثم مسكت موبايلى و بدأت أتويت و دا السطر الى قرأته >> " ثامناً: ألا يترتب على قيام الحزب إعادة تكوين أى حزب من الأحزاب التى خضعت للمرسوم بقانون رقم 37 لسنة 1953 بشأن حل الأحزاب السياسية . " طبعا انا مسكيتش و روحت اشوف الدستور و المواد دى بتقول ايه قانون الأحزاب السياسية المصري القانون رقم 40 لسنة 1977 الخاص بنظام الأحزاب السياسية مادة 32 الباب الثالث أحكام ختامية ووقتية تلغى المادتان (2) و (6) من المرسوم بقانون رقم 37 لسنة 1953 في شأن حل الأحزاب السياسية ولا يجوز استنادا إلى أحكام هذا القانون إعادة تكوين الأحزاب التي خضعت للمرسوم بقانون المشار إليه أو الأحزاب التي تتعارض مع مقوماتها مع مبادئ ثورتي 23

الثوره مش فى غرفه .. الثوره فى دار

مدخل :/ " كل الكلام اتقال و الشعر بقى ماسخ " ثوره مثل رجل مسن انهى حياته بيده اراد ان يحمى غرفه فى دار فى حين انه كان من الممكن ان يحمى الدار بدلا من الغرفه فسقط هذا الدار قبل سقوط الغرفه و انتهت حياة هذا الرجل تحت التراب هذا هو حال الثوره المصريه مخرج :\ " ملعون ابوها الحمامه أم غصن زيتون .. غدا لأحرض اهل القبور و اجعلها ثوره تحت التراب "