التخطي إلى المحتوى الرئيسي

القانون رقم 40 لسنة 1977 الخاص بنظام الأحزاب السياسية مادة 32



تقريباً هدخل فى الموضوع على طول
انا ولا دخلت حقوق ولا كنت حابب ادخلها اصلا
و تقريبا برضو دراستى ( نظم معلومات ) ملهاش اى علاقه بالعمل السياسى
بس انهاردا الصبح كنت بقرأ صفحه من كتاب
الكتاب له علاقه بكيفيه انشاء حركه سياسيه او اجتماعيه ... ألخ

و فى هذا السطر توقفت كثير
و من ثم مسكت موبايلى و بدأت أتويت

و دا السطر الى قرأته >> " ثامناً: ألا يترتب على قيام الحزب إعادة تكوين أى حزب من الأحزاب التى خضعت للمرسوم بقانون رقم 37 لسنة 1953 بشأن حل الأحزاب السياسية . "

طبعا انا مسكيتش و روحت اشوف الدستور و المواد دى بتقول ايه
قانون الأحزاب السياسية المصري



القانون رقم 40 لسنة 1977 الخاص بنظام الأحزاب السياسية
مادة 32
الباب الثالث
أحكام ختامية ووقتية
تلغى المادتان (2) و (6) من المرسوم بقانون رقم 37 لسنة 1953 في شأن حل الأحزاب السياسية ولا يجوز استنادا إلى أحكام هذا القانون إعادة تكوين الأحزاب التي خضعت للمرسوم بقانون المشار إليه أو الأحزاب التي تتعارض مع مقوماتها مع مبادئ ثورتي 23 يوليو سنة 1952 و 15 مايو سنة 1971.
المرسوم هو >>  ألا يترتب على قيام الحزب إعادة تكوين أى حزب من الأحزاب التى خضعت للمرسوم بقانون رقم 37 لسنة 1953 بشأن حل الأحزاب السياسية .
الدستور

المهم انا مش فاهم حاجه من الكلام المكتوب دا
او فهمى على ادى فى مواد الدستور عموماً

بس سبب تدوينة انهاردا انى شوفت ان فى احزاب كتيره نشأت هدفها الاول و المعروف هو اعاده تكوين حزب " الحزب الوطنى " و تتمثل فى عدة احزاب من اهمها هو حزب " 25 يناير " و دا عار على كل ثورى وجود حزب فلول بهذا الاسم

لكن السؤال هنا ازاى الاحزاب دى تمت الموافقه عليها ؟؟
و اكيد الاعضاء المؤسسين للأحزاب دى أساميهم معروفه انهم من الحزب الوطنى المنحل ؟؟


هذا و قد تم حل البرلمان الحالى بطريقه غير شرعيه و هذا غير دستورى
كما انه تمت ممارسات عديده بوجود اعلان دستورى هزيل لا يجب ان يحدث مثل هذا فى اهم دوله بالمنطقه " مصر "

انا مدطر انهى التدوين لانى جعان
انا عارف ان للحديث بقيه بس لازم انهى دلؤقتى علشان المخرج هيصوووااات

لكم تحياتى


النقاش مفتوح للجميع

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عاطشف ... تعالى فى سكس

عاطشف ... تعالى فى سكس عنوان ممكن يكون سئ .. لكن اكيد مش اسوء من الواقع هدخل فى الموضوع على طول وبدون مقدمات الشعب العربي بقا بيفكر بنصه التحتانى" عندى قناعه ان... "لحل اى مشكلة .. لابد من مواجهة المشكله" بمعنى .. لما نعترف ان العرب بقو عباره عن Sex Machine مش كدا وبس ... لأ كمان تحولت نظرتهم للمرأه او البنت على انها عبارة عن سله زباله بيرمو فيها كبتهم و سفالتهم وتفكيرهم الوسخ انا عارف ان المشكله دى ليها اسباب واهمها التربيه الوسخه الى هما اتربوها التعليم الفاشل بتاع الحكومه الشيوخ الى سابت الدعوه واتجهت للسياسه وكفرت البشريه كلها كفايه كدا عليا سمعونى رأيكم فى الموضوع .

إلي اللقاء بيلار

في هذا التوقيت الساعة الخامسة مساءً وقبل أن يفيض الليل كل السماء بلونهِ الأسود الكئيب اللهُم إلا بضع لآلِئ بيضاء  ، وبجانب شباك الميني باص ، الهواء يهز ما تَبقي من شعري و آخر يلكُمني على خدي برِفق ، هي -التي لا أعرِف من هي- تقرأ بجواري عزازيل وأنا أنظُر إلى السماء في لونِها الواحد رمادي يميل إلي الأزرق أتأمل نسيم الهواء و أُتابع قراءة روايتي مئة عام من العزلة ، في أُذني أستمِع إلي من يبعث في جسدي الروح -ولكم في الموسيقي حياة- أستمِع إلي هبه طوجي .. تتعالي صرخاتها في أُذني ويتعالى رِتم الرواية حتي قوله " كانت تُسمى بيلار تيرنرا وكانت إحدي المشاركات في الرحلة التي إنتهت إلى تأسيس ماكوندو ... " نعم سأُسميها بيلار إلي الآن ، هي بيضاء أو شقراء لم أُدقق صراحةً ، عيناها خضراء تنبعث منها حياة ، شعرها الذي يتساقط عُنوة على خديها فترفعهُ بيدها وتُقلِب صفحات عزازيل بالأٌخرى  لم أحبها ولا أنا كنت مُتيم بها هي فقط أعجبتني ، الحالة فقط هي من أعجبتني فكيف لهذا الميني باص الذي يركبهُ البوساء يحوي تلك الفتاة بيلار ، نزلت بيلار في المحطة التالية ؛ صراحةً تابعتها ببِضع نظرات حتي غابت

لا للأحزاب الدينية

خالص عزائي الى كل من فقد آبً او أبن او أخ او زوج ، خالص عزائي لوطن حزين فقد آسر و جنود و شباب و بنات ، خالص عزائي الى رجل فقد شجاعتة وامرآة فقدت انوثتها وطفل فقد بهجتة وشيخ فقد هيبتة ..، مرت على مصر فترة من التمييز و التكفير و التهميش الديني و الأتهامات بالعمالة الخارجية كادت انت تودي بالوطن الى منحدر خطير لا عودة منة لكن رفض الشعب وتمرد ضد   الذين أباحوا لِحاهم وعاثوا المدينة فسق الجلالة . من خصائص حقوق الأنسان انها ملك للناس كافة لأنهم بشر وتتميز بأنها حقوق عالمية أى واحدة لجميع البشر بغض النظر عن العرق أو الجنس أو الدين أو الاصل الوطنى أو الاجتماعى وقد أرست الأمم المتحدة، باعتمادها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في عام 1948   معايير مشتركة لحقوق الإنسان ، ورغم أن هذا الإعلان ليس قانوناً دولياً ملزماً، إلا أن مصادقة جميع دول العالم عليه منحت أهمية كبيرة لمبدأ   المساواة واحترام الكرامة الإنسانية لجميع البشر على اختلاف دياناتهم وأجناسهم بغض النظر إن كان الشخص غنياً أم فقيراً، قوياً أم ضعيفاً، ذكراً أم أنثى. فكانت شرارة الثورة المصرية الأولي قائمة على عدم إهدار حق الكرامة ل