التخطي إلى المحتوى الرئيسي

Google Gives Back 2011


مقدمه
يمثل العمل الخيري لدينا في Google قيمة أساسية، فقد تبرعت شركتنا هذا العام بما يزيد عن 100 مليون دولار أمريكي للعديد من المؤسسات في شتى أنحاء العالم - من بينها منح قدمناها في موسم التبرع بقيمة 40 مليون دولار أمريكي لدعم أربع قضايا ننظر إليها بعين الاهتمام الخاص ألا وهي: تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)، وتعليم الفتيات، والتمكين من خلال التكنولوجيا فضلاً عن مكافحة الاتجار بالبشر والرق المعاصر.
ونحن ندعوك للاحتفاء معنا بموسم التبرع بمعرفة معلومات عن هذه المؤسسات والعمل الرائع الذي تقدمه وسبل دعمها.





تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)

سوف تشهد السنوات الست القادمة توفر 2.4 مليون وظيفة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات.1 وتعمل هذه المؤسسات على منح فرصة لجيل جديد من الطلاب للاندماج في هذه المجالات والسعي وراء مسارات مهنية مجزية يكثر مريديها. لذا سوف تدعم المنحة التي نقدمها هذه الجهود لصالح ثلاثة ملايين طفل.

تعليم الفتيات

إذا حصلت الفتاة في إفريقيا على التعليم، سيزيد دخلها بنسبة 25%، ويقل احتمال إصابتها بمرض ضعف المناعة المكتسب/الإيدز 3 مرات، وتزيد فرصة إيجاد أسر تتمتع بقدر أكبر من الصحة وعدد أقل من الأفراد.2 سيؤدي دعمنا لهذه المؤسسات إلى تعليم ما يربو على 10000 فتاة في دول العالم النامي.

التمكين من خلال التكنولوجيا

تمثل التكنولوجيا الرقمية أحد أقوى محركات الازدهار - إذا أتيحت لك. في البلدان ذات الدخل المنخفض والبلدان متوسطة الدخل، تسفر زيادة قدرها 10% فقط في نسبة انتشار الإنترنت عن ارتفاع في الناتج الاقتصادي قدره 1.4%.3 تستعين المجموعات الابتكارية بالشبكات الاجتماعية، والبرمجة مفتوحة المصدر، وشبكات الجوال وغيرها من أنظمة التكنولوجيا الأساسية للربط بين المجتمعات، وتحسين القدرة على الوصول إلى المعلومات، وحل المشكلات المستعصية. ستساعد المنحة التي نقدمها هذه المؤسسات على إحداث تغيير متزايد لملايين من مستخدمي التكنولوجيا.

الرق المعاصر والاتجار بالبشر

إنه لمن المحزن القول أن عدد من هم في العبودية اليوم يزيد عن أية فترة من فترات التاريخ.4 أما النبأ السار فهو أن عودة العبيد المحررين إلى قراهم ومساعدتهم في تعليم الآخرين تحمي مئات الآلاف من الأشخاص المعرضين لهذا الخطر من السقوط في تجربة تعاسة مشابهة.5 سوف يحرر ما نقدمه من دعم ما يزيد عن 12000 شخص من أشكال الرق المعاصر ويحول دون وقوع الملايين الآخرين ضحايا له.





تعليقات

إرسال تعليق

What's on your mind?

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ازاى تعمل بلوجر ؟

هدخل فى الموضوع على طول ( كالعاده ) -.- بعيداً عن السياسه و الحب و الكلام الى ملوش آخر دا قلت اعرف كتير من الناس ازاى يعمل بلوجر ! من بداية ما يدخل على جوجل لغيت ما يبقى عنده بلوجر اد الدنيا و اهو نجيب زوار للبلوجر و نكسب ثواب المعرفه :D و كل الكلام دا بالصور  و الشرح و فى 7 خطوات بس! # ملحوظه: اى استفسار سيب كومنت نبدأ بقا بأول خطوه و هى ادخل على موقع التسجيل الخاص بـجوجل ميل  G-Mail #1 بعد كدا هتفتح صفحه زى دى وفيها مربع مكتوب فيه Sing Up دوس عليه #2 أملاء البيانات الموجوده امامك زى مهو مكتوب على الصوره #3 ولو عندك اى سؤال او استفسار سيبه فى كومنت و هرد عليك :) كدا انتا بقيت مسجل على جوجل و عندك اميل بينتهى بـ Examply @Gmail.com لاحظ ان جوجل انشأت موقع تواصل اجتماعى اسمه جوجل بلس او Google+ يعنى بالضغط على كلمه Back To Blogger زى ما موجود فى الصوره دى #4 اول ما هتدوس على Back To Blogger   هيحولك على الصفحه رقم #5 عندك خيارين دلؤقتى ...

خير الكلام دا قل ودل

خير الكلام دا قل ودل لا يزال يريد المتأسلمين السيطره على الدوله بكل ما فيها من مؤسسات و قطاعات و نقابات وخصوصا بعد الاعلان الدستورى الباطل و الصراع بينهم وبين الدوله المدنيه مستمر للحصول على كرسى الحكم ولا احد مهتم بأسلمه الدوله و تحويلها الى دوله اخوانجيه ان الشعوب العربيه تفقد يوما تلو الاخر ماضيها تلك الامه التى بلا حاضر ستصبح بلا مستقبل

.: قلب الطفل الشهيد :.

يحدث ما يحدث فالكل فى طريقه يمر و من أمامه بلد ليست كأى بلد أنما هى أولى القبلتين و ثالث الحرمين البلد التى منها وصل الرسول الكريم ألى السماء البلد التى مر عليها أبرهيم و عيسى و موسى البلد التى يستشهد كل يوم منها ألاف و لاتزال صامده أمام ذلك العدو و العرب هه !!! نعم العرب .. أين العرب الكل يتحث فى صمت !!! أتعلمون كيف ؟ عندما يصل العدو ألى المسجد الاقصى و يقول أنه سيهدمه فالعرب يتحثون فى صمت عندما يأخذون مساجدنا ولا يزال العرب فى صمت أذا فالنظل صامتين و فالنقرأ الفاتحه على من يطلق عليها عروبه على من يقولون "أنما نحن عرب " نعم هنالك بلدان فى مواجه العدو لكن ماذا يصنع قارب فى قلب المحيط ليلاً ؟!!! لا شى سوف يتحطم و يغرق فى النهايه كل يوم نسمع أصوات الرصاص على شاشات التلفاز لكن ماذا عن الذين هم فى قلب المعركه أو ماذا عن من يكونو بجانب السلاح أو ماذا يصنع من يوجه له سلاح يختبى ورأه ملعون و يصوب فى قلبه نسير فى جنازات و نبكى على من مات و عند نهايه نشره الاخبار يأتى دور مسلسل ما أو أغنيه تلك ماذا تنتظرون من شعوب تفعل مثل هذا الحل هو الوحده فلا توجد حريه بدون وحد و كما فعل صلاح ا...