أسكتشات حُب عالم يسقط من لا شئ : مدخل / " أحتاج الى ان ألمس شفتيك كما تعودت فى السابق .. ." غريب هذا العالم الهاوى هل ابدو له مريضاً .. ؟! قالو لم تمشى متلفتاً ؟ اجبتهم بالصمت .... ثم / هل لاحظتم ذلك ؟! + أبتسامه خفيفه .. اعتقد ان العالم كله بات يعرف ما أفعل و لم لا ؟!! فـأنا لا افعل ما يغضب المجتمع تباً لم .. حمقا (و فى نفسى , بدأ الحديث الحقيقى ) " أمشى فى طريقى فقط للبحث عنكى اذهب الى مكان اول لقاء لنا و انظر من بعيد لعلى اجدك هناك تنتظرينى .. ثم امر من امام منزلك كى اسرق نظره من عينك .. و لم لا فمن المحتمل ان تنادين على بصوت رقيق يخرج من شفتين ناعمتان بالفطره و تدعينى للصعود كى ارتشف بعض من حبات العنب المتساقط على صدريك و ربما المزيد / و عندما يأخذنى السير بعيداً عن منزلك بحيث لا استطيع رؤيتك اشعر حينها بالحياه مره اخرى " يتبع ... مخرج / " من تحبه سيرحل متى اراد ولكن من يحبك لن يرحل حتى ترحل انت . "
قلبي صغير كفستقة الحزن.. لكنه في الموازين أثقل من كفة الموت.