التخطي إلى المحتوى الرئيسي

About Me

بدأت رحلة التدوين في مارس 2010 عبر منصة ” بلوج سبوت ” التابعة لـ ” جوجل ” وحتى بدايات يوليو 2015 والتي قررت فيها نقل محتوى مدونتي إلى ” ووردبريس ” لأسباب تقنية اكثر. في عام 2010 أردت أن اعرض أفكاري لمتابعيني من أصدقائي المقربين، وإلى ذلك الحين ايضاً من يتابعونني هم اصدقائي المقربين. عني: أنا الهَارب مِن قبَيلة إناريت، انا إبنُ الآله الغجري الأعظم، انا أخو الشَيطان الثالِث عشر، انا الذي جاء إلي الأرضِ للبحثِ عن اُنثي بلِا ماضي ، انا الذي خانتني زوجتي إيهاو ، أنا الروح السارية فى أنفاسكم ،أنا السعادة مجردة على شفاهكم أنا الحزن الراكد اسفل أقدامكم، ،أنا الرؤية وقت دمعتكم ، لا تسألنى عن دينى فألهى ليس إلهك حتى وان كنا نتبع نفس الدين. ‏‏‏‏‏قلبي صغير كفستقة الحزن ولكنه في الموازين اثقل من كفة الموت.. ف خصومة قلبي مع الله، ليس سواه.. في داخلي شخص مجنون .. سأعطهِ فرصه انا محمد حمدى ( غجري ) فـ ” إينفورمشن سيستيم ” وكنت بحبها، بس هى حبت واحد غيري وعمرها ماحبتني، كنت بحب مصر جداً لحد ما شفتها ماشية مع عسكري وفكستلي، مش بفكر ف الإرتباط -الجواز- بمعني ادق، علشان عندي ” فلات فوود ” والدكتور قالي مفيش أمل، شغال نقاش على فوتوشوب بعد الظهر، والصبح بصلّح برامج وبطور مواقع. هواياتى: بحب الرسم والأنترنت، بحب السفاري والسفر بالليل، القراءة جزء من حياتى، بلطش شوية ف الكورة، الموسيقي والأفلام، عاشق للسينما والفن بكل ما فيه، سياسي درجة تالته علشان درجة اولي وثانية كومبليت، ثوري بس مش معايا تيكت الثورة، ومش وطني علشان قالولي انت مش وطني، تلاقيني ف حزب الدستور احياناً. انتهى.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عاطشف ... تعالى فى سكس

عاطشف ... تعالى فى سكس عنوان ممكن يكون سئ .. لكن اكيد مش اسوء من الواقع هدخل فى الموضوع على طول وبدون مقدمات الشعب العربي بقا بيفكر بنصه التحتانى" عندى قناعه ان... "لحل اى مشكلة .. لابد من مواجهة المشكله" بمعنى .. لما نعترف ان العرب بقو عباره عن Sex Machine مش كدا وبس ... لأ كمان تحولت نظرتهم للمرأه او البنت على انها عبارة عن سله زباله بيرمو فيها كبتهم و سفالتهم وتفكيرهم الوسخ انا عارف ان المشكله دى ليها اسباب واهمها التربيه الوسخه الى هما اتربوها التعليم الفاشل بتاع الحكومه الشيوخ الى سابت الدعوه واتجهت للسياسه وكفرت البشريه كلها كفايه كدا عليا سمعونى رأيكم فى الموضوع .

فرش وغطا وما بين الثلاثة مشاهد

مشهد واحد: البطل ملقي على الارض مقتولاً على أيدي متعصبين. انتهي الفيلم. ربما اكون ظالماً قليلاً .. وربما لست مثقفاً بالطريقة الكافية لتقبل فيلماً   صامتاً وعندما بدأت محادثة بعد منتصف الفيلم بقليل يصبح مزعجاً بطريقة كافية لجعلي اخفض الصوت او اجعلة صامتا-مش فارقه كتير- او عندما من المفترض –في رآى- ان يتحدث البطل مع الشخص الاخر ولا يفعل .. اقوم انا بالتحدث بدل منه واكتب سيناريوا للحوار الذي لا يتعدي 7 ثواناً وربما اقل لكن اردت البدأ بالنقد السالبي قبل الاجابي .. لأجعل لنفسي مساحة كافية من الفضفضة في إيجابيات هذا العمل الذي –إجمالياً-اعجبني. مشهد اثنين: شخص ملقي على الارض يتألم-ربما-يحتضر حتى الان لا نعرف كل ما نعرفة ان احدهما هو بطل الفيلم-شاهدناه من قبل بطلاً في مسلسل رمضان الماضي- وهنا كان السؤال مين دول ؟؟ بصراحه اي شخص هيتفرج ع الفيلم مش هيحتاج يعرف مين دول بقدر ما هيتمني ان البطل يتكلم-معلش مش متعودين- الملفت في الفيلم والامر الإيجابي هو الشخصيات الحقيقية الي كانت بتروي تجاربهم .. ودا الى خلي الفيلم يلفت انتباه الكثير من عشاق الافلام الهادفة "الروائية&quo

إلي اللقاء بيلار

في هذا التوقيت الساعة الخامسة مساءً وقبل أن يفيض الليل كل السماء بلونهِ الأسود الكئيب اللهُم إلا بضع لآلِئ بيضاء  ، وبجانب شباك الميني باص ، الهواء يهز ما تَبقي من شعري و آخر يلكُمني على خدي برِفق ، هي -التي لا أعرِف من هي- تقرأ بجواري عزازيل وأنا أنظُر إلى السماء في لونِها الواحد رمادي يميل إلي الأزرق أتأمل نسيم الهواء و أُتابع قراءة روايتي مئة عام من العزلة ، في أُذني أستمِع إلي من يبعث في جسدي الروح -ولكم في الموسيقي حياة- أستمِع إلي هبه طوجي .. تتعالي صرخاتها في أُذني ويتعالى رِتم الرواية حتي قوله " كانت تُسمى بيلار تيرنرا وكانت إحدي المشاركات في الرحلة التي إنتهت إلى تأسيس ماكوندو ... " نعم سأُسميها بيلار إلي الآن ، هي بيضاء أو شقراء لم أُدقق صراحةً ، عيناها خضراء تنبعث منها حياة ، شعرها الذي يتساقط عُنوة على خديها فترفعهُ بيدها وتُقلِب صفحات عزازيل بالأٌخرى  لم أحبها ولا أنا كنت مُتيم بها هي فقط أعجبتني ، الحالة فقط هي من أعجبتني فكيف لهذا الميني باص الذي يركبهُ البوساء يحوي تلك الفتاة بيلار ، نزلت بيلار في المحطة التالية ؛ صراحةً تابعتها ببِضع نظرات حتي غابت