التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١١

ما خفى كان اعظم

بسم الله الرحمن الرحيم بدايه الامر انه لمن داعى سرورى ان اكتب فى مدونه صديقى محمد حمدى ان العنوان ما خفى كان اعظم لهو العنوان الذى فرض نفسه على هذه المدونه لانه يكشف القناع عن من كانوا يدعون محبتنا و الوقوف بجانبنا ومساعتتنا ضد من هم سالبون للحقوق ومعادون للانسانيه ومنهم رئيس النظام العالمى الجديد السيد الرئيس/باراك اوباما اناماسوفه اكتبه لربا يكون بالنسبه لكم اخبارا قديمه ولكن يجب ان تقال فالسيد باراك اوباماالذى تحدث من عندنا من منبر جامعه القاهره بانه شخص مختلف عن من سبقوه فى رئاسه الولايات المتحده ومن تبنوا اسرائيل ان باراك اوباما ف اجتماع مع هيئه الشئون الامريكيه الاسرائيله المشتركه تحدث بمنتهى الصراحه عن خططه المستقبليه لهذا المحتل فبعبارات صريحه واضحه اقر بان (حماس) ما هى الامنظمه ارهابيه على حد تعبيره وا لا مكان لها على طاوله المفاوضات تماما । وان الولايات المتحده سوف تقف بجوار اسرائيل الى النهايه باعتبار انها الحليف الاقوى و المفضل لهم وانه سوف يضمن لهم عدم المساس بهم لا على المستوى العسكرى او على المستوى الدولى من خلال حق الفيتو فى الامم المتحده । ولقد طالب بذلك من السف
بعد الاحداث الاخيره على الساحه العربيه و خاصه التطورات التى مرت على الساحه المصريه أنتظرو قريبا ماى بوك أوف مى أحدث المواضيع و كتاب جدد و شكل جديد فأنتظرونا فى 2011

.: عظماء فى زمن التاريخ :. " مصطفى مشرفه باشا ~ الجزى الثانى

كلما أرت أن أنهى حديثى عن هذا الرجل .. عفوا عند ذلك الاب و الاستاذ و الدكتور و العالم أجد أشياء جديده قد ظهرت أمامى فلا يسعنى ألا و أن أفتح جزء ثانى لهذا الموضوع و فى عدد الجمعه من جريده الاهرام المصريه قسم تراث و حضاره بتاريخ 14 يناير 2011 قد كتبت د/ هاله أحمد زكى مقدمه رائعه و هى تقول " هو مشهد مصرى خالص .. بل يمكن أن أذهب ألى ما هو أبعد فأصفه بأحد الملامح الرئيسيه المتجسده الان على الوجه المصرى . فمنذ فجر التاريخ و طهور أول تباشير الحضاره المصريه عرف الناس فى بر مصر أرتباطا أبديا بين العلم و الارتقاءفلم يكن كل ما قدمه الملوك الفراعنه العظام ليتحقق ألا فى وجود رجل كأمحوتب ذلك المهندس الطبيب الذى ساعد كثيرا فى وضع أولى لبنات التحضر المصرى و أمحوتب كما يصفه وول ديورانت فى ( الموسوعه الام .. قصه الحضاره ) هو كبير مستشارى الملك زوسر و كان له على الطب المصرى من فضل ما يجعل الاجيال التاليه تتخذهرمزا و هو الذى أوجد طائفه المهندسين التى أمدت مصر بأعظم البنائين فى التاريخ و تقول الروايه المصريه أن أول بيت وضع من الحجر قد أقيم بأشرافه و أنه هو الذى وضه تصميم أقدم بناء مصرى عاش ألى