بسم الله الرحمن الرحيم بدايه الامر انه لمن داعى سرورى ان اكتب فى مدونه صديقى محمد حمدى ان العنوان ما خفى كان اعظم لهو العنوان الذى فرض نفسه على هذه المدونه لانه يكشف القناع عن من كانوا يدعون محبتنا و الوقوف بجانبنا ومساعتتنا ضد من هم سالبون للحقوق ومعادون للانسانيه ومنهم رئيس النظام العالمى الجديد السيد الرئيس/باراك اوباما اناماسوفه اكتبه لربا يكون بالنسبه لكم اخبارا قديمه ولكن يجب ان تقال فالسيد باراك اوباماالذى تحدث من عندنا من منبر جامعه القاهره بانه شخص مختلف عن من سبقوه فى رئاسه الولايات المتحده ومن تبنوا اسرائيل ان باراك اوباما ف اجتماع مع هيئه الشئون الامريكيه الاسرائيله المشتركه تحدث بمنتهى الصراحه عن خططه المستقبليه لهذا المحتل فبعبارات صريحه واضحه اقر بان (حماس) ما هى الامنظمه ارهابيه على حد تعبيره وا لا مكان لها على طاوله المفاوضات تماما । وان الولايات المتحده سوف تقف بجوار اسرائيل الى النهايه باعتبار انها الحليف الاقوى و المفضل لهم وانه سوف يضمن لهم عدم المساس بهم لا على المستوى العسكرى او على المستوى الدولى من خلال حق الفيتو فى الامم المتحده । ولقد طالب بذلك من السف
قلبي صغير كفستقة الحزن.. لكنه في الموازين أثقل من كفة الموت.