بيقولو
"
يجب أن يظلُ الأنسانُ المحترم ذوق فى حديثة مع الأخريين "
نسيو إنى مش إنسان
بكون فى أقصى قمة الصراحة وأنا متخدر
أشرب حتى أنسى وأتحدث ألى الناس بما فيهم من عيوب تسترها ثياب ملطخه بجلود بشر
أنا إلى بيكحُ من غير ما يدخن ..
وبيسكر
من غير ما يشرب ..
وبيهزى من غير ما ينسى ومش بيراعى شعور الأخرين
قالولى أن العالم دا شغال بشوية قوانين فيزيائية على كام قانون طبيعة
كنت شاطر اوى فى حفظ القوانين دى
بس مفيش قانون فى العالم بيقول " أسأل
على حد مش بيسأل عليا "
(صريح بدرجة ستة وخمسة من عشره على مقياس جهاز كاشف قلت الأدب )
علاقتنا لم تتخطى هذا الخط الأحمر هناك
لكننى من دهسَ هذا الحياء المكبوت بين أحشاء لم يُسمع لها صوت
ظللت أضغط بقوه حتى خرج الدمُ من اماكن
كُتبَ عليها بلغة حيوانية
لم أستطع أن أفسرها ...
شهوةً متبادلة مكبوته بين طرفين جعلت منكي أضحُوكة
تبث على أذاعات محلية الصنع غير مباعه على أرصفه الطرقات
المكدسة بالسيارات الملاكى
و ألأجره مليئه بالمواطنين
الغرقانين فى ثايبهم الرقيقه على اجسادهم
لتُظهر مدى رُخص
الحلق المتدلى من اذنهم
التى سمعت صرخات جنسية على إستيحاء ...
أظل جالسً حتى يتحول القمر من فوقى الى قبيح
وتمر الثوانى وأطير مع صوت ديب تحول الى طير ..
فجأه ينادى من فى الاسفل فأنزل على سلم
خشب مكسور العمر
أجدها أمامى تتعرى وينكشف حيائُها أمام عينى التى ....
أصابتها قشه جعلت
من جفونى سد شُرخ نصفين
ففاض النهر وغرق كل من فى الارض حتى أرتوى الجميع
وشربو من جسدها
الأحمر بكل ما فيه من تفاصيل ...
هى تستمر فى مغازلتى وأنا أستمر فى تجاهُلها
طيفهُا يداعب اطراف أعضائى فيُصابُ جسدى بدهشة جرأتها , عن تلك
التى كسرت حيائى اربع
تربع
هى من علمتنى ان أتجاهل الأخرين ..
واليوم
هى من تجنى ثمار ما تعلمت ..
أصبحت تلميذ جيد يعى الدرس ويحل الواجب .. وفى اخر درس
ومن بين كل السطور اخترت ألا اكتب ...
سطرت
ورقتى وقدمتها فارغه
رفعت قدمها على مكتبى وظهر خلخالها الابيح
لونه لون ملابسها التى
تستر عوراتها
وقالت ما لم استطيع استيعابة من كلمات فضفاضه
يكوسها
الذهب أخره خرزه حمرا تخدش الكبرياء
للتوضيح ( خلخالها ابيح يتوسطه بنات عرياته
اشكال هندسية على شكل اعضاء واجهزء بيلوجية بحته )
تعليقات
إرسال تعليق
What's on your mind?